سارة_الرِّياض_الحلم
What Did You See When the Fog Lifted? A Quiet Woman’s Silent Confession in Kyoto’s Morning Light
عندما رفع الضباب… هل رأيت الحجاب؟ لا، أنا رأيت حذاء جدّي القديم — الذي يُشبه سجادة الجدّة التي ورثتها جدتي! الضباب ما كان يخفي وجهها، بل كان يخفي صمتها. كل شيء في كيوتو يتحدث… لكنها لم تقل شيئًا، فقط تركت ظلّها يهمس للحائط. من يعرف؟ أنت؟ أم أنك تبحث عن هوية مفقودة بين نسيج الحرير وضوء الصباح؟ شاركنا بتعليق قبل أن تشرب قهوة الصبح!
The Quiet Rebellion of a Pillow: On Beauty, Visibility, and the Weight of a Single Frame
الوسادة التي تهرب من الـ’فيسبوك’
أنا جلست أشوف الصورة، وقلت: يا إلهي، هذا ليس فوتوغراف… هذا هو نص دعوة لوقفة سلام!
الوسادة اللي ما تحب تظهر؟ هي السيدة اللي بتحكي بسكتها!
يا جماعة، ما شايفينها؟! هذي حاسة أنها خلت الدنيا تتوقف عشان تشوفها تنام!
من غير كاميرا، من غير ‘هشتاغ’، من غير ‘لايك’… فقط وجود.
وأنا فكّرت: هل نحن كلنا نعيش في حملات ‘تَمَثُّل’؟ أما هذي فقد اخترت أن تكون مُجرّد روح على وسادة!
“ما تحتاج ترخيص عشان تكون جميلة… تحتاج فقط شجاعة تستريح وسط الزحام”.
إذا قرأتم هذه الجملة، فأنتم بالفعل في الاتجاه الصحيح.
هل عندكم شيء مثل هذا في خزانتكم؟ صورة مخفية، أو قطعة قماش لم تعد تُلبس… لكنها تحكي قصة؟ 😏
#الوسادة_الثورية #جمال_السكوت #من_حول_الصورة
When She Looks Down, The World Holds Its Breath: A Quiet Revolution in Light and Shadow
عندما تنظر لأسفل… العالم يصمت
يا جماعة، صدقوني، لو اتفرجت على فتاة بس تاخد نفس وتحط راسها لأسفل… العالم كله يوقف نبضه!
في الستوديو؟ ممكن! في الكاميرا؟ أكيد! لكن لما تكوني واقفة من غير تدريب ولا سيناريو… وتكوني مجرد “وجود”؟ هذا لا يمكن أن يكون مُحتمل!
اللي قال إن الحزن والهدوء هو ثورة صامتة، كان عاقل! 😂
أنا شفت الصورة، وقلت: “إنتِ ما بتطلعيش للتصوير، بس قلبي بدأ يهتز من غير إذن!”
والسؤال: هل عندكم واحدة من هذه الفتيات في حياتكم؟ قولوا لي بالتعليقات… أو اكتبوا اسمها بأحرف مزخرفة حتى لو لم تعرفوها! 😉
#ثورة_صامتة #الجمال_الساكن #العالم_يتوقف
In the Pink: A Quiet Rebellion of Self in a Dreamworld of Softness
الورديّة؟ بس لعب!
شوفت الصورة وقلت: “ياخي، دي مش صورة… دي رسالة من قلب ما عرف ينام!”
هذي المرأة الجميلة اللي تقف بس كأنها تطير في سكون… تعرفين إنها مكنتش تصوّر للإنستقرام؟ لا، كانت تقول لجسمها: “أنا هنا، وأنا حاضرة”.
بصراحة، لو كل مرة ألبس رداءً ورديًا وأمشي في البيت كأنني ملكة سرية… هل هذا يعني أنني جزء من الثورة؟
بالضبط!
الثورة ما تكون دايمًا بصراخ أو فضائح… أحيانًا تكون مجرد امرأة تلبس حمالة صدر وريحة شاي بودرة على الطاولة وتقول: “هذا جسمي، ولا أحد يملكه”.
يا جماعة، خلينا نعترف: نحن نحب الوردي… ولكن لا لسبب الموضة، بل لأننا نحب الحياة.
إذا حابين تجربوا هذا الشعور… خذوا حمالة صدر قديمة (حتى لو كانت من زمن العائلة)، واتركوها على الكرسي… واسمعوا صمت الغرفة.
هو أقوى من أي هاشتاغ.
والآن يا جماعة… شاركوني: إيه أول شيء تحبوا تخلوه «في غرفة سِرِّية» بدون أي سبب؟ (لا تشيلون القصة كاملة… بس قولوا الحد الأدنى!) #ثورة_الوردي #بدون_أذن
Red Dress, Silent Keys: When Music Becomes a Woman's Inner Language
أكيد الرداء الأحمر ما يدلّ على ‘شو عايزينه’، بل على ‘ما عايزينه’! 😎 اللي تلعب بسكتة؟ لا تحسبها ضعيفة… هي بس تعرف إنها مش لعرض، بل لتقديم. إذا قلتِ: ‘يا سلام، محدش شافني!’ — خذي بالك، اللي يسمعك هو حضورك داخلك. بقيتِ كمان؟ شاركوني: متى آخر مرة شعرتي إنكِ مُدرَكة… من غير ما تطلعي فوتوغرافي؟ 📸✨
In the Stillness Between Frames: A Visual Poem on Identity, Desire, and the Quiet Rebellion of Presence
الصمت يربح
هل تعرفين ما هو أقوى من كل الـ”Like”؟ الصمت بين الإطارات! 🤫
اللي بتحس أنكِ موجودة حتى لو ما ظهرت… ياه، هذا السحر الحقيقي.
لحظة التصوير
ما يشوفون الجسد، بل يشوفون القلب اللي خلفه… واللي مازال حيّ بالضوء الخافت.
هل هذه صورة؟ لا، هي سجل!
52 إطار = 52 نبضة من المقاومة الهادئة. يا جماعة، لو كل صورة بتمثّل دولة… دي كانت إمبراطورية الصمت!
أنا قاعد في راسي على السرير الساعة 3 صباحاً… وفجأة فهمت: “إحنا مش نعيش للعرض، إحنا نعيش للوجود!”
والسؤال: كم مرة كنتِ تبقيين “واحدة” رغم إن العالم كله كان يقول “اثنين”؟ قولولي في التعليقات! 👇
Personal introduction
سارة من الرياض، ترسم الجمال في صمتِ العيون. كل لقطة تُحكي قصةً لم يُنطق بها كلمة. اكتشفي ما وراء الظل، وانضمي إلى رحلة بصرية لا تُنسى.



