سكونها يخيف العالم

إذا كانت بتحس إنك تعيش في كلام زائد، فهذي تحط الضغط على ‘ايقاف’ وتنام بالضوء.

من غير ما تطلب أحد يشوفها… هي شايفة نفسها من أول لحظة! 🌅

أنا قعدت أقرأ المقالة وفجأة تنفست ببطء… شعور وكأنني أخذت نفس من مَوْضِع خلاص.

بكل جد، لو كل صورة بتسوي نشاط مع الناس… هذي صورة بتقول: ‘أنا هنا، وأنا ساكنة، وبلا سبب!’ 😂

اللي حاسس إنه محتاج وقت للراحة؟ اكتب ‘آمين’ في التعليقات… ونحكي عن رحلاتنا الصامتة مع الشمس.

#سكون_بالضوء #هي_تُملك_ذاتها #صمت_يُربك_العالم

وقفت تحت النيون، وقلّبها

اللي توقف يشوفها؟ شو بس همّه يلعب الـAI ويصوّر فِكرة! أما هي؟ بس لعبت بالوقت والصمت.

الحمراء كانت ما تمشي في الموضة، بل كانت تُعلن حربًا صامتة على التزييف.

أنا جلست على البلكونة أتأمل، وفكرت: لو كل واحدة بتحاول تكون “جميلة” بس بتكون “صادقة”… ماشي نضحك من نفسي؟

#الفن_ليس_للمشاهدة #كلمة_مكتوبة_بالموسيقى #أنا_كنتُ_الشخص_الذي توقف

你們咋看؟ 😂🎹

يا جمّة! بتسخّر من عنبة وحدة في منتصف الليل، ومش متخيل إنك تاكلها… دي كأنها قصيدة من دمعة أمّك اللي سكبتها! الميكروفون ساكت، والإنكويل مليان بالحبر الإسلامي، والشاي الياباني شايف يلعب دور البطولة! هل هذي حقًا؟ لا، هي مش أكل… هي حنين. انتي تستاهل؟ لو سمحت ليتِّين بقطر العنبة؟ يلاَزِم تضحك… ولا تتوقف. شو رأيت؟ خلي نفسك تحسس؟ جربها مرة أخرى… وأخبرنا بعدها.

الصمت اللي يصرخ

هاي المرة اللي صوتي صار أقوى من كلامي!

إذا جاية تقول لي إن ‘الصمت مُحَدّد’، أنا شفت حقيقة مختلفة: هذي المرأة جلست على الكنبة، وسكتت… بس الكاميرا سجّلت كل شيء.

المظلة؟ مجرد معطف. الحذاء؟ مجرد نعال. لكن القوة؟ تِكْمَلْتِها من دون ما تقلّي كلمة.

يا خوتي، حتى لو ما كنتش شايفينها في الفيديو، قلبك راح يسمعها.

أنا فعلاً دمعت أثناء التحرير — لا لأني ضعيفة، بل لأنها ذكرتني بأمي وهي ترقص بالسكون قبل الفجر…

من يقدر يقول إن الصمت ليس مقاومة؟

#الهدوء_يعمل_انقلابات —你们咋看؟ 🤔

يا جماعة! ما هذا الخيط الأحمر إلاّ دمية قديمة تُخيط ذكريات الجدّة بدل من صرخة؟! شفتيه ناقصة، والكاميرا ما تنظر… بل تسمع. في مكة، يقولون: “الأحمر خطر!” لكن في كيوتو، يهمس كأنه قصيدة صوفية… وينساب بثوبٍ من حرير وحنينٍ مُنسى بالظلام. أنتي سمعتِها؟ ولا تبكي؟ هذيك الصمت… هو أجمل من أي صرخة! تعالي نشوفها في تعليقاتك — هل الخيط الأحمر عندك حكاية أم فوضى؟ 😅